أعلنت زعيمة حزب المحافظين الأسكتلندي روث ديفيدسون التي تتمتع بشعبية كبيرة أمس (الخميس) استقالتها في ضربة قاسية لرئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، غداة قراره تعليق البرلمان حتى أسبوعين قبل موعد «بريكست».
وفي بيان على تويتر، تحدثت ديفيدسون عن «التناقض» الذي «شعرت به بشأن بريكست»، لكنها أكدت أنها تنوي البقاء عضواً في البرلمان الأسكتلندي. وبررت السيدة الأربعينية التي أيدت بقاء المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي في استفتاء 2016 وأنعشت شخصيتها القوية الحزب المحافظ في أسكتلندا، قرارها بأسباب عائلية، وكانت ديفيدسون انتقدت احتمال الخروج من الاتحاد الأوروبي بلا اتفاق. وقالت إنها صدقت تأكيدات جونسون بأنه سيحاول الحصول على اتفاق جديد مع الأوروبيين ودعت زملاءها في البرلمان إلى الموافقة عليه إذا تحقق ذلك. وصرحت للصحفيين في أدنبرة: «رئيس الحكومة، جلب لنا اتفاقا مع الاتحاد الأوروبي». وأضافت: «أقف بثبات وراء محاولات رئيس الوزراء جلب اتفاق».
وفي بيان على تويتر، تحدثت ديفيدسون عن «التناقض» الذي «شعرت به بشأن بريكست»، لكنها أكدت أنها تنوي البقاء عضواً في البرلمان الأسكتلندي. وبررت السيدة الأربعينية التي أيدت بقاء المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي في استفتاء 2016 وأنعشت شخصيتها القوية الحزب المحافظ في أسكتلندا، قرارها بأسباب عائلية، وكانت ديفيدسون انتقدت احتمال الخروج من الاتحاد الأوروبي بلا اتفاق. وقالت إنها صدقت تأكيدات جونسون بأنه سيحاول الحصول على اتفاق جديد مع الأوروبيين ودعت زملاءها في البرلمان إلى الموافقة عليه إذا تحقق ذلك. وصرحت للصحفيين في أدنبرة: «رئيس الحكومة، جلب لنا اتفاقا مع الاتحاد الأوروبي». وأضافت: «أقف بثبات وراء محاولات رئيس الوزراء جلب اتفاق».